الأخبار

فاعليات تدين الاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام بمنطقة الرابية

فاعليات تدين الاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام بمنطقة الرابية
أخبارنا :  

دانت فاعليات رسمية وحزبية وشعبية، يوم الأحد، الاعتداء الإرهابي الذي تعرضت له دورية رجال الأمن العام في منطقة الرابية بالعاصمة عمان، أثناء تأديتهم واجبهم في خدمة الوطن والمواطن، واصفة الحادثة بالعمل الجبان الذي يشكل تعديا سافرا على أمن الوطن واستقراره.
وأكد مدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية المهندس رفيق خرفان، أن استقرار الأردن وأمنه خط أحمر، ولن يسمح لأحد بالعبث فيه، مبينا أن المساس بأمن الوطن والاعتداء على رجال الأمن العام يجب أن يقابل بحزم لا هوادة فيه.
ووجه خرفان، في بيان، تحية عز وفخار للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية الساهرة بجميع تشكيلاتها، مؤكدا التفافهم خلف القيادة الهاشمية الحكيمة، ووقوفهم في وجه كل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن واستقراره.
من جهته، دان حزب الميثاق الوطني بأشد العبارات حادثة الرابية الإجرامية، واصفا إياها بالعمل الجبان الذي يشكل تعديا على أمن الوطن واستقراره، وهو فعل مرفوض من كل أردني غيور، مشيدا بالدور البطولي لأجهزتنا الأمنية التي تعاملت مع الحادث بكفاءة واقتدار، ما أسفر عن إنهاء الخطر وحماية المواطنين.
وأشار الحزب إلى أن رجال الأمن العام هم الدرع الذي يكسر كل يد تمتد للعبث بأمن الأردن، وهم عنوان الشجاعة والانتماء للوطن، مؤكدا أن الأردن بقيادته الهاشمية الحكيمة ووحدة شعبه سيبقى عصيا على كل محاولات العبث بأمنه واستقراره، وأن قوة الأردن تكمن في تماسكه الوطني والتفاف شعبه حول قيادته ومؤسساته الأمنية الراسخة.
كما دان حزب إرادة بأشد العبارات الاعتداء، معتبرا أن ما جرى جريمة بشعة تتنافى مع عاداتنا وتقاليدنا، وهجمة على الوطن ومؤسساته ومقدراته خاصة أن القوات الأمنية تقوم بجهود استثنائية منذ الحرب على قطاع غزة بواجباتها بأعلى المستويات لحماية المواطنين والمرافق العامة.
وشدد على أن أمن الوطن واستقراره فوق كل اعتبار، وأن المطلوب في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة والإقليم هو الالتفاف حول الوطن وقيادته وقواته المسلحة وأجهزة الأمنية لتحصين جبهتنا الداخلية، وحدودنا ضد الأخطار المحدقة من قوى الإرهاب التي تحاول النيل من الوطن ومقدراته.
وأكد الحزب وقوفه بكل حزم وقوة خلف أجهزتنا الأمنية وقواتنا المسلحة لتقوم بواجبها وتضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه العبث بأمن واستقرار الأردن، مشيدا بوعي المواطن الأردني والمقيمين على أرض المملكة، داعيا إلى ضرورة توخي الحيطة والحذر وعدم الالتفاف حول الشائعات المغرضة التي تروج لها فئة ضالة بين الحين والآخر.
بدوره دان حزب تقدم، الاعتداء الذي استهدف رجال الأمن العام أثناء قيامهم بواجبهم الوطني، قائلا إن الاعتداء على رجال الأمن عمل مشين، استهدف أمن الوطن والمساس بالوحدة الوطنية.
وأضاف أن هذا العمل الذي لا يمت بصلة للقيم الوطنية التي تُعلي دور الرجال الذين نذروا أنفسهم لحماية الوطن والمواطن وحفظ أمنه واستقراره وصيانة منجزاته، مشيرا إلى أن هذا العمل الجبان يهدف إلى زعزعة أمن واستقرار الأردن وهو يقوم بدوره القومي تجاه الأشقاء في فلسطين لحماية حقوقهم وتحقيق أهدافهم وتوفير الدعم الإنساني لهم.
من جهته، أكد حزب عزم، أن قوى الظلام والشر والإرهاب لن تنال من أمن واستقرار وعزيمة الأردنيين، مشيراً إلى أن الاعتداء على الأجهزة الأمنية يمثل تهديدا مباشراً للأمن والسلم المجتمعي.
وشدد الحزب على إدانته لأي مساس بأمن واستقرار الوطن أو العبث بمقدراته والاعتداء على رجال الأمن ووقوف جميع قيادات وأعضاء ومنتسبي الحزب خلف الأجهزة الأمنية في التصدي لكل يد تسعى للعبث بأمن الأردن وعدم السماح لأي شخص أو جهة المساس بالوطن وأمنه.
وأكد الحزب الوطني الإسلامي، أن ما حدث في الرابية، أمر لن يمر بلا عقاب بعد إجراءات التحقيق ومعرفة ملابسات الحدث وارتباطات المنفذ، مشيراً إلى أن الأردن في ظل أوضاع إقليمية مشتعلة، يضع خياراته الأمنية كأولوية قصوى، حماية للوطن والمواطنين، وإفشال أية مخططات أو سلوكيات جرمية تحاول تعكير استقرار البلاد.
وبين الحزب أن كثيرا من المخططات والأحداث الإرهابية التي تكسرت على صخرة الوطن بفضل يقظة وجهود كل أفراد أجهزتنا الأمنية، وبفضل الروح الوطنية الراسخة في وجدان الشعب، وثقته بأن للأردن جيشا يحميه، وقيادة تدرك حجم التحديات، وتواجهها بحكمة وقوة وحسم.
من جهة أخرى، دان رئيس جامعة الزرقاء الدكتور نضال الرمحي، حادثة إطلاق النار في (الرابية)، والاعتداء على قوات الأمن العام أثناء تأديتهم واجبهم، مشيرا إلى أن هذا العمل لن يزيد الأردنيين إلا مزيدا من الإصرار والحرص على الحفاظ على أمن وطنهم.
وأكد الرمحي، في بيان صادر عن الجامعة، أن المساس بالأمن الوطني والاعتداء على رجال الأمن يجب أن يقابل بحزم لا هوادة فيه، مشيرا إلى أهمية الالتفاف خلف القيادة الهاشمية الحكيمة، والوقوف في وجه كل من تسول له نفسه العبث باستقرار المملكة.
وبين أن محاولة الاعتداء على الأجهزة الأمنية تمثل تهديداً للسلم المجتمعي، واصفا "حادثة الرابية" بالعمل الجبان الذي لن ينال من عزم الأردنيين ووحدتهم.
وقال إن الجميع يعول على وحدة ووعي أبناء شعبنا العزيز ومنعة أجهزتنا الأمنية الفذة وجيشنا العربي المصطفوي في حماية أردننا الحبيب، مؤكدا أن الجامعة ستبقى على الدوام في خندق الوطن، عاملة مساندة وداعمة لتقدمه وازدهاره.

وأكد حزب الاتحاد الوطني الأردني وقوفه في خندق واحد مع قواتنا المسلحة الأردنية الباسلة وأجهزتنا الأمنية، ودعمه المطلق للجهود المبذولة في الحفاظ على أمن الوطن، بعد حادثة الاعتداء على رجال الأمن في منطقة الرابية.
ودعا الحزب، في بيان، إلى ضرورة التصدي الحازم لكل من يحاول زعزعة استقرار المملكة، وتضافر جهود جميع أبناء الوطن في دعم أجهزة الأمن والتعاون معها بما يضمن سلامة واستقرار الوطن.
من جهته، دان الحزب الديمقراطي الاجتماعي الأردني الفعل الإرهابي الجبان، الذي يستهدف أمن المواطنين وتهديد استقرار الدولة.
وقال الحزب، في بيان له، إن هذا الاعتداء على قواتنا الأمنية يأتي من عناصر خارجة على القانون، من أصحاب السجلات الجرمية والمخدرات، وهو عمل مرفوض ومدان من كل أردني شريف، مؤكدًا وقوفه إلى جانب قوات الأمن العام، ودعمه الكامل لهم في تصديهم لهذا الإرهاب ومثيله من أفعال إجرامية.
وشدد على أن المساس بأمن الوطن وسلامة أبنائه لن يقبل تحت أي ظرف من الظروف، وسيقابل بحزم لا هوادة فيه، هو موقف نؤيده بكل قوة.
وأكد الحزب أن قوة الأردن واستقراره هي الأساس الصلب في مواجهة التحديات التي تواجهها الأمة العربية، وفي مقدمتها قضيتنا المركزية، القضية الفلسطينية، ولن نسمح لأي كان بتقويض هذه القوة أو زعزعة استقرار البلد.
كما دان حزب الأرض المباركة بأشد العبارات الاعتداء الإرهابي على قوات الأمن العام في الرابية.
وقال الحزب إن ما جرى جريمة بشعة تتنافى مع عاداتنا وتقاليدنا، وهجمة على الوطن ومؤسساته ومقدراته خاصة أن القوات الأمنية تقوم بجهود استثنائية منذ الحرب على غزة بواجباتها بأعلى المستويات لحماية المواطنين والمرافق العامة.
وأكد الحزب أن الأردن بقيادته الهاشمية الحكيمة ووحدة شعبه سيبقى عصيا على كل محاولات العبث بأمنه واستقراره، وأن قوة الأردن تكمن في تماسكه الوطني والتفاف شعبه حول قيادته ومؤسساته الأمنية الراسخة، وأن أمن الوطن واستقراره فوق كل اعتبار.
ودان حزب نماء بأشد العبارات العمل الإرهابي الجبان الذي وقع فجر اليوم في منطقة الرابية بالعاصمة عمان، معتبرًا أن هذا الفعل الإجرامي يُعد اعتداءً صارخًا على أمن الوطن واستقراره، وهو مرفوض تمامًا من كل أردني مخلص وغيور على وطنه.
وأكد الحزب اعتزازه العميق بالدور البطولي الذي تؤديه أجهزتنا الأمنية، والتي تثبت في كل مرة كفاءتها العالية في التعامل مع التحديات الأمنية بحزم واحترافية، مما أسفر عن إنهاء التهديد وضمان سلامة المواطنين، وأن رجال الأمن العام يمثلون الحصن المنيع الذي يذود عن استقرار الوطن، والسياج الحصين الذي يحميه من كل من يحاول المساس بأمنه واستقراره.
وشدد الحزب على أن الأردن بقيادته الهاشمية الحكيمة وتلاحم شعبه الوفي، سيظل عصيًا على كل محاولات النيل من استقراره وأمنه، وأن قوة الأردن الحقيقية تكمن في وحدته الوطنية والالتفاف خلف قيادته الرشيدة وأجهزته الأمنية، التي تُجسد نموذجًا مشرفًا في التضحية والانتماء.
كما دان حزب العمل بأشد عبارات التنديد العمل الآثم والجبان والاعتداء الإرهابي على أفراد من قواتنا الأمنية خلال قيامهم بواجبهم الوطني.
وقال الحزب، في بيان اليوم، إن هذه الأفعال المشينة والمستنكرة غريبة عن مجتمعنا الآمن ولن تمر بدون عقاب، وأن كل من تسول له نفسة العبث بأمن الوطن واستقراره أو ترويع أهله أو فرض سلوك أرهابي أو إجرامي لإيصال رسائل تخدم الأجندات الخارجية المتربصة بالأردن سيلقى نارا سعيرها سيطال دابر كل من خطط ودبر ونفذ.
وأكد الحزب اعتزازه وفخره بقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية حماة الوطن وحصنه المنيع، وفرسانه المرابطين على الثغور، الساهرين على أمننا والذي قدموا التضحيات في سجل حافل بالبطولات وسطروا تاريخ الوطن المجيد، داعيًا أبناء الوطن إلى الوقوف خلف قيادتنا الهاشمية وقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية في تصديهم بكل قوة وحزم لكل من يحاول العبث بأمننا واستقرارنا.
ودانت غرفة تجارة إربد الاعتداء الإرهابي الجبان الذي استهدف رجال الأمن في الرابية، الذي يعتبر اعتداء على أمن الوطن واستقراره.
وأكدت الغرفة، في بيان، أن استهداف نشامى الأمن العام الذين يضحون بأنفسهم لحماية الأردن وأبنائه، جريمة مرفوضة ومدانة من كل أردني شريف، مشيرة إلى أن أمن الأردن واستقراره خط أحمر لا يسمح بالمساس به، مؤكدة الدعم الكامل للإجراءات الحازمة التي تتخذها الأجهزة الأمنية والجهات المختصة لمحاسبة كل من تسول له نفسه العبث بأمن الوطن أو الاعتداء على مؤسساته.
كما أكدت مؤسسة "محافظتي" التطوعية في إربد، الوقوف صفا واحدا مع الوطن في إدانة واستنكار الحادثة الإرهابية، مشيرة إلى أن مثل تلك الاعتداءات الآثمة تمثل خروجا سافرا عن القيم الإنسانية والوطنية، ومحاولة يائسة للنيل من استقرار الأردن وأمنه، الذي هو خط أحمر لا يمكن السماح لأي جهة بتهديده أو المساس به.
واستنكرت بلدية طبقة فحل بلواء الاغوار الشمالية الاعتداء الآثم على رجال الأمن العام، مؤكدة الوقوف خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية في التصدي لمختلف أشكال الإرهاب التي تستهدف أمن الوطن واستقراره.
من جهته، عبر رئيس بلدية لواء الطيبة غربي إربد، المحامي لؤي بني عمر، وأعضاء المجلس البلدي وموظفو البلدية وأهالي لواء الطيبة عن بالغ استنكارهم وأسفهم الشديد للحادث الفردي المؤسف الذي وقع في منطقة الرابية بالعاصمة عمان، وأسفر عن إصابة 3 من أفراد مرتبات الأمن العام أثناء تأدية واجبهم الوطني.
وقال بني عمر، في بيان للبلدية، "إننا ندين وبشدة هذا التصرف الخارج عن القانون، والذي لا يمت بصلة لقيم مجتمعنا الأردني الأصيل المبنية على احترام القانون والحفاظ على الأمن والاستقرار، ونؤكد تضامننا الكامل مع أفراد الأمن العام، الذين يضحون بالغالي والنفيس في سبيل حماية الوطن والمواطنين، والوقوف سدًا منيعًا أمام كل ما يهدد أمن المملكة واستقرارها.
كما دانت بلدية شرحبيل بن حسنة في لواء الأغوار الشمالية الاعتداء الجبان الذي استهدف رجال الأمن العام في منطقة الرابية.
وقالت البلدية، في بيان، إن المساس بنشامى جهاز الأمن العام أثناء تأدية واجبهم في حماية الوطن والحفاظ على أمنه واستقراره جريمة مستنكرة من كل الأردنيين، داعية إلى الوقوف بحزم خلف القيادة الهاشمية تجاه محاولات زرع الفتنة والعبث بأمن المملكة.
--(بترا)



مواضيع قد تهمك