محمد داودية يكتب : هظول إحنا !!

الأبطالُ العِظام، هم أبناؤنا الشهداء الذين قاتلوا المحتلين الصهاينة، والإرهابيين، ومهربي المخدرات ومروجيها.
الشهداء الأبرار، أكتب بعض أسمائهم هنا، دون أن أسبقها برتبهم العسكرية، فقد ارتقوا إلى أعظم الرتب: رتبة شهيد !!
إنهم الشهداء الأبطال:
فراس العجلوني، وموفق السلطي، وفرحان محمد الحسبان، وصالح شفيق صلاح، وصلاح الدين الداغستاني، ومعاذ صافي الكساسبة، وراشد حسين الزيود، وخضر شكري أبو درويش، وسائد محمود المعايطة، ومعاذ خميس الحويطات، وخليل عباس الضروس، وأحمد راكان العودات، ومحمد سلامة الصقرات، وسامر صالح ابو زيد، ومحمد ابراهيم البنوي، وشافي سلامة الشرفات، ويزن ابراهيم السعودي، وصهيب جمال السواعير، وعلاء موسى النعيمات، وحاكم سالم الحراسيس، وإبراهيم مد الله البشابشة، وضياء علي الشمايلة، وزعل موسى الطراونة، ومحمد هويمل الزبن، وراتب محمد البطاينة، وسالم محمد الخصاونة، وعارف محمود الشخشير، ومسلم قاسم المطارنة، وناصر محمد الخوالدة، وحامد محمد اللصاصمة، وثاني بخيت الحويطات، ومحمود شكري مرشد، ويحيى حسن المعايطة، وأمين سلامة المومني، وعلي عقيل الثوابي، وأحمد نجيب الحموري، وسمير مصطفى القضاة، وخليفة مصطفى محسن، وسالم سليمان بطارسة، ومحمود علي البلاونة، وعيد فياض العظامات، وسميح صالح الحدادين، وعلي عبدالله العموش، وعبدالله سليمان الطورة، وزهير حماد العياصرة، وسعيد العودات، وعلي موسى الفريحات، وسليمان علي الحسنات، ومحمد علي القضاة، وعلي هلال الشرفات، وتميم احمد الريماوي، وحسن عبدربه ابو صعيليك، ونارت هيثم نفش، ومحمد احمد الخطاطبة، وسلطان محمود الكوفحي، ويعقوب عايد يعقوب، وطالب شحادة الفقهاء، وعبدالله نزال الكعابنة، ومحمد علي البوريني، وأحمد مجلي الشلول، وإبراهيم محمد الشروف، ومحمد سليم الطراونة، ومحمد سلمان الطراونة، والطيار ثابت ابن عيسى، ومحمد كريم الطراونة، وسعود مغصوب الحراحشة، وعشرات الآلاف من الشهداء المبجلين.
فليكن رمضان، مناسبة لقراءة الفاتحة وطلب الرحمة لأرواحهم الطاهرة التي افتدتنا ومكّنت أمننا واستقرارنا واستمرارنا في مملكتنا الأردنية الهاشمية، العربية الصلبة الرحبة الزاهرة.
وسأظل استذكر ما قاله لي الصديق حسين باشا الزيود والد الشهيد راشد في اتصال هاتفي أجريته معه في مسقط يوم 2 آذار 2017، يوم استشهد راشد:
كيف يتحقق الأمن لأهلي بلا شهداء؟!! ــ الدستور