شكرا لاسرتي واصهاري واحفادي والمحبين الذين مروا وكتبوا وأرسلوا واتصلوا فقنوات التواصل الاجتماعي فعلا أدوات تواصل اجتماعي هامه ايجابيا تذكر دائما حتى من ينسى يوم ميلاده مثلي ونحن نتابع ٢٤ ساعه الاخبار والألم والحزن وملايين مثلي والذي فعلا يجب أن ينتهي و زوجتي المربيه لاجيال رائده الشبول ذكرتني به والفيس بوك ذكرني فقنوات التواصل االاجتماعي ايجابيه سوى ناعقون حولوها إلى تطاول وفتن وكذب وفساد وهم قله موجوده في المجتمعات لتصفية حسابات او ابتزاز او انتقام
ننظر إلى الماضي بشريط فترى الايام تمر بسرعة البرق والعمر يمر بسرعه وتصبح ذكريات ولهذا فالانسان يخلد بعمله وسيرته للأجيال وكثيرا ودائما اتحدث بأن الاردن فعلا وعملا قصة نجاح وإنجاز ونحن من جيل عايشناها للان ونحن كنا ولا زلنا نصدر الكفاءات وان الأوان في رأيي إلى ثورة اداريه بيضاء عنوانها فعلا الكفاءه والإنجاز ووضع حد للواسطه والمحسوبيه غير المبنيه على الكفاءه ولا بد من التقييم الدوري الدائم فالانسان الذي لا ينجز سوى ارضاءات وشعبويات ويحول المكان إلى مزرعه في رأيي هو خطر على اي مكان يوجد فيه وخطر على امن الدوله لانه يثير الغضب والتذمر والفوضى
فاي عيد ميلاد وغيره لا طعم له وهناك من يحترق جوعا وتشريدا وقتلا ودمارا وتسفك الدماء للابرياء والنساء والأطفال وتهدم المساجد والكنائس والجامعات والمدارس والمستشفيات والمراكز الصحيه وشبكات المياه والصحه وكل شىء ومحاولات التهجير والاقتلاع من الأرض والموت اشرف من الاقتلاع من الأرض ومن يقوم بهذا الدمار والقتل والتشريد يفكر بأن الموضوع انتهى ولا يدري بأنه أوجد ملايين ضده فنظرية الآباء يكبرون ويموتون والصغار يكبرون وينسون سقطت إلى الأبد فلا بد من السلام العادل والتنميه والتعاون وليس الحروب والقتل والدمار
فهذه الصور وهي تعود فالامن والسلام والاستقرار يساوي كل شىء والمحافظه عليه واجب وطني لكل شخص والامن والسلام والعدل وإعطاء الحقوق لأصحابها هو قوة المنطقه وليس الحروب والقتل والتدمير والتهجير والعيش في مخيمات واللجوء
وما أجمل اللمه وتساوي الدنيا
فلا مال يبقى ولا جاه يبقى ولا رتب تبقى ولا كرسي تبقى ولا موقع يبقى
ودائما استغرب مما اسمع ممن يقضون وقتهم في التفكير السلبي وقال وقيل وكذب وافتراءات وتحريض وبعضهم يسجل مكالمات او أحاديث او يسجل ومن يسجل بطريقه الخلسه ودون علم الاخر في رأيي بأنه مخالف قانونيا واخلاقيا وأقل وصف يوصف بها من يسجل بأنه نذل فالعالم يتقدم في التفكير الايجابي البناء والتعاون والتسامح والعدل والوضوح والرأي الاخر والتفكير الناقد البناء
فالذي يعمل صح وينجز وصاحب مبدأ قد يحارب من قله فاسده ومفسده لا تحب الخير والإنجاز والكفاءه لانه يكشفها وقال الشاعر
ومن يتهيب صعود الجبال
يعش ابد الدهر بين الحفر
ورايي يجب العمل والإنجاز فهذا البلد للجميع وعظم كتافنا منه
وهذه بلدنا وما بنخون عهودها وهذه القله الفاسده أينما وجدت لا يمكن أن تستمر لأنها فاشله في اي مكان
والحمد لله لدينا قيادة هاشميه تاريخيه لا مثيل لها ومن يتجول ويسمع في العالم يؤمن إيمانا مطلقا بهذا الوطن وهذه القياده الهاشميه التاريخيه التي تعمل ليل نهار لعزة الاردن وفلسطين والقدس والامه
وسعر كلنا معك من القلب لها فهي صمام امان للوطن وأمنه واستقراره
ودائما اقول وعندي نماذج عن استبسال الجيش العربي المصطفوي في فلسطين والقدس ويعبد وجنين واللطرون وباب الواد وكل شبر في فلسطين والوصايه الهاشميه تاريخيه على الأماكن المقدسه وقراءه كتاب أيام لا تنسى للمؤرخ سليمان الموسى وكتب صدرت أيضا يجد ما يرفع الرأس دائما بجيشنا العربي المصطفوي
واليوم بدء الدراسه في الجامعات فلماذا لا يتحدث كل عضو هيئة تدريس في بداية اي محاضره عن جهود ومواقف جلالة الملك من اجل فلسطين والقدس وانجازات ونجاحات الوطن وكذلك عبر الاذاعه المدرسيه الصباحيه
الله يحمي ويحفظ البلد ويحمي ويحفظ الجميع ويديم الأمن والاستقرار والنماء فهذه نعمه بقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم قائد تاريخي لوطن وشعب ملتف حوله
عشنا ونموت على مبدأ
الله
الوطن
الملك
كلنا معك
ورايي دائما وعبر المنصات بأن دور المثقفين والمفكرين والاعلاميين العرب أن يبحثوا ويتحدثوا عن الانجازات في العالم العربي والنجاحات والتعاون فالعالم العربي وطن واحد وقواسمه واحده وليس البحث عن عوامل التفرقه والفتن
"بلاد العرب اوطاني "
مصطفى محمد عيروط