الأخبار

نجاحات إدارة "البنك الأردني الكويتي" تطغى على المخرجات المالية وتقارير المصارف الأردنية …

نجاحات إدارة البنك الأردني الكويتي تطغى على المخرجات المالية وتقارير المصارف الأردنية …
أخبارنا :  

إشادة معلنة وموثقة بلغة الأرقام تحظى بها مجموعة البنك الأردني الكويتي لدى المراقبين الاقتصاديين للشأن الاقتصادي الأردني، والحديث هنا عن متتالية من النجاح تسجلها مجموعة البنك الأردني الكويتي بإعلانها المتواتر عن نتائجها المالية الدورية، والتي كان أخرها نتائج الربع الأول من العام 2025 وبصافي أرباح قبل الضرائب والمخصصات 58.4 مليون دينار بنسبة نمو 2% مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق. في حين بلغ إجمالي الدخل 90.2 مليون دينار بنسبة نمو5.3% وبلغت الأرباح الصافية 43.1 مليون دينار.

النتائج أعلاه، مؤشر ثبات يتمتع به البنك الأردني الكويتي لجهة الحصانة المالية خاصته، وما يعنيه ذلك من تمتع البنك بحالة استقرار واستدامة لمنجزاته، الأمر الذي يتيح له المساهمة برفد وتمتين صلابة الهيكل المالي للقطاع المصرفي الوطني.

هذه النجاحات الملموسة والتي تعد مخرجاتها أدوات حقيقية في تمتين حضور ووجود القطاع البنكي المصرفي في الأردن هي حصيلة خبرات اقتصادية يتمتع بها الرئيس التنفيذي للبنك هيثم البطيخي، والحديث هنا عن رجل اقتصاد من الطراز الرفيع، استطاع قيادة البنك لكثير من الانجازات والنجاحات، ابرزها تحقيق البنك لأرقام استثنائية كما تضمنته النتائج، هذا الى جانب ما تعنيه تلك النتائح من مؤشر امان لمستوى اداء البنك وبصورة متقدمة حطت به بالمصاف الاول على خارطة القطاع البنكي المصرفي الاردني.

نجاحات وانجازات "الاردني الكويتي" موسومة حقيقة بمصداقية عالية الجودة بالنظر الى ما يتمتع به البنك من مكانة وموثوقية لدى الجهات الرسمية ذات الصلة سواء البنك المركزي الأردني وهيئة الأوراق المالية وسوق عمان المالي وكافة الجهات الرقابية ذات الاختصاص، الامر الذي ينطر اليه عملاء البنك ومساهميه بمساحة ثقة كبيرة تعزز من مكانة البنك، وتدفع أصحاب الرساميل الكبيرة من مستثمرين اردنيين وعرب وأجانب لإيداع أموالهم لدى البنك بوصفة احد أهم القلاع المصرفية في المنطقة العربية والتي تحظى بثقة أئتمانية عالية وخطط مستقبلية واضحة ورزانة ادارية ذات خبرة مالية .

ــ الشريط الاخباري

مواضيع قد تهمك