مادبا محتوى الحضاره الانسانيه بدلاله جغرافية المكان التى تحوى على مكاور كما صياغه كما تحوى على شريان التواصل الواصل من ماعين الى حيث خزينه البتراء شريان المياه الجوفية وهى مادبا التى مازالت تنبض مياها من عيون موسى بدلاله العراقه التى رسمت فيها جسور التواصل عبر الفسيفساء وعنونتها طيب عشائرها من اصحاب المجد وورثة الرايه الحضاريه وهذا ما جعل من مادبا حاضره بيت المقدس وبوابة التعميد بدلاله تعميد المسيح من النبى يحيي او يوحنا المعمدان وهى مادبا التى تتزن بكرامه اهلها اصحاب النخوه والطيب واضافه الوزير الاسبق الدكتور حازم قشوع وهى مادبا التى نعظمها ونعظم اهلها اللذين بنوا حاله مدنيه فى الطابع والمضمون وهى ترسم اليوم لوحه تؤكد على معاني الوحده الوطنيه التى تعظم فيها النسيج الوطني بين شرقي النهر وغربيه بمزيد من المصاهرة والنسب بميزان تشاطر مع خليل الرحمن وتؤكد ان وحده النسيج الوطني وهى وحده راسخه ومتجذره تبينها بوصلتنا جاه بيت المقدس وهويتنا الوطنيه الجامعه الموحده للكل الاردني كما سبعه المثاني لا تقبل القسمه تقف خلف الرايه الهاشميه المظفره ليقف الجميع تصفيقا بالتحيه والثناء جاء ذلك اثناء جاهه محمود عبد المعز مرار على نانسي يوسف الخليفات فى ديوان الازايده العامر ليكون القبول بدعاء اللهم بارك عليهما وبارك لهما واجمع بينها على خير ..