الأخبار

السفير محمد الكايد يكتب : عاش المليك نشيدُ أُمّةٍ رائعُ

السفير محمد الكايد يكتب : عاش المليك نشيدُ أُمّةٍ رائعُ
أخبارنا :  

خص السفير محمد الكايد عمون بقصيدة وطنية بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين

١- عاش المليك نشيدُ أُمّةٍ رائعُ…للحاقدينَ سهامٌ حدُّها واجعُ
٢- وعرشُنا دُرّةُ الزمانِ ذو رونقٍ…. جليسهُ ملكٌ كالنّجمِ له لامعُ
٣- كُلٌّ على دينه في وطنٍ مُسلمٍ…خالقُنا واحدٌ وربٌّ لنا جامعُ
٤- كمْ من خُطوبٍ أصابتْ عندنا موجِعاً… في كُلِّ خَطْبٍ لنا ربٌّ أتى فازعُ
٥- وكمْ تنادتْ علينا نازلاتُ الدُجى… زِدْنا جلالاً وإن كان الاذى واسعُ
٦- مَلكْتَ شرقاً لنهرٍ حُرمتَ غربهُ….صاحتْ لك القدسُ والاقصى غدى دامعُ
٧- جارٌ على حدِّ غربٍ مُتْرسٍ ناقمُ…لولا سعيرُ كرامةٍ أتى قابعُ
٨- يهوى المذابحَ في سلمٍ وحربٍ….فما ذنبُ وليدٍ قضى مع أُمهِ راضعُ
٩- إحذر على بيتنا من قيصرٍ خادعٍ….لا ذمةً تحكم القيصر ولا وازعُ
١٠- فالغربُ أحلاف َوقتٍ وبِهمْ غادرُ….يُجزي الوعودَ وقلبهُ بنا طامعُ
١١- واخشى منّ الفُرس إنْ مدّوا لنا مخلباً….هلالهمْ ناقصٌ لنجمك الساطعُ
١٢- شرقٌ غدى للمجوس ساحةً للغوى….ما فرَّقوا بين سُنّي ولا شائعُ
١٣- أتعبتَ بُلدانَ شرق وغرب بالسوى…ما كُنْتُ دهراً مراهناً ولا بائعُ
١٤- ما هزّكَ العوُزُ والعُسْرُ ولا شِدّةٌ…وكنت للهِ دوماً خاشعاً ضارعُ
١٥ أنت الملاذ للأحرارِ إنْ أظلمتْ…مرسى مراكبهم في شاطئ ناصعُ
١٦- أفْسحتَ بيتاً لكلِّ مَنْ أتى واحتمى…. حمّالُ مستضعفين للاسى رافعُ
١٧- يا وطنا ليس كالبلدان في صبره… أوتيتَ ظُلماً وكنت للاسى بالعُ
١٨- ما كنت يوماً غلولا نافخاً للقلا…. لله درُّ ك كمْ مُسْتبشراً قانعُ




مواضيع قد تهمك